كالوا اللولين

شكرا الا خت المهتمة بطبيعة الحال اللولين لم يتروكو اي نقطة للنقاش فيها من طرف التالين

نكدة بنكدة يعمر الواد

عظم شاتك فوك دبشك

لا توصي اليتيم على كبر اللكمة (اللقمة)

لعيارة تورث لغيارة

السلام عليكم
"كروني نجيكم أمغمظ"
قصة هذا المثل باختصار : أنه كان هناك تاجر من التجار ، عديم الحظ في كل تجارته شرقا وغربا ، ينما باقي التجار كانوا يعودون بارباحهم من نفس الرحلات التجارية ، ثم حاول تجربة عدة أنشطة أخرى ، لكن دون جدوى ، فعز ذلك في نفوس زملائه التجار ، فاتفقوا على أن يساهم كل واحد منهم بمبلغ من المال ، ثم جعلوه في صرة ورموها في طريقه ،لكي يخيل إليه أنه رزق وجده ، ثم جلسوا ينتظرون قدومه ، فلما أصبح غير بعيد من مكان الصرة ، قال لهم "كم تعطوني (كروني) نجيكم أمغمظ" ، ثم أغمض عينيه وأتاهم مغمض العينين ، فلم يرى الصرة ، فعلموا أنه غير محظوظ حقا ، وغير مرزاق كما يقال .
فصارت كلمته مثلا في قلة الحظ في الرزق ."اللعكة"

جاور المحساد ولا تجاور المعيان
ومعناه التحذير من مجاورة أصحاب الأعين الخبيثة "معيان" لكونه أشد ضررا من الحسود الذي يتألم لوحده فقط، كما يقال الحسد هو الجريمة التي تسبقها عقوبتها.

حظروني نكسم لكم

جاو إعاونوه فدفن أمو ، هرب عليهم بالفأس.

كلام الحك ينكـــال فلعيارة

أكلب الكدرة أعلى فمها الطفلة تتبع أمها

إلى عاد المتكلم أفيسد ، إعود المصنت عاقل